Everything about الإدمان الرقمي
Everything about الإدمان الرقمي
Blog Article
ارتبط الناس بالإنترنت كثيرًا؛ نتيجة التطورات السريعة في التكنولوجيا، لكن قد يؤدي الإفراط في استخدام التكنولوجيا إلى مشكلات نفسية وجسدية، كذلك تؤثر في نمو الأطفال والمراهقين.
الاضطراب المقترح سابقًا يعَرف عامة «بالاستخدام المفرط الذي يضر الحياة الشخصية والعائلية والمهنية أو أحدهم.» وفقًا لغريفثس وهو عالم نفسي معتمد يركز على مجال الإدمان السلوكي، وأبرز أنواع هذا الإدمان هي: إدمان القمار، وإدمان ألعاب الفيديو، وإدمان الأنترنت، وإدمان الجنس، وإدمان العمل.
التوتر والقلق الشديدين في حال وجود أي عائق للاتصال بالإنترنت قد تصل إلى حد الاكتئاب.
قد يكون العلاج النفسي بالكلام هو الخيار الأفضل في التعافي من تلك العادة السيئة، وتحديد أهداف جديدة لكي لا تستسلم للإدمان الإلكتروني مرة أخرى.
- الاستمرار في اللعب رغم لآثار الضارة للألعاب على حياة المستخدم.
كذلك قد يسبب آلامًا في مناطق أخرى من الجسم، مثل: الرأس أو الرقبة أو الكتفين.
التفكير المُفرط في الإنترنت، مثل انتظار الوقت حتى تتمكَّن من استخدام الإنترنت مرة أخرى.
امتلاك الأطفال والمراهقين الهواتف النقالة المزودة بشبكة الانترنت وتوفر السيولة المالية للمراهقين.
* العلاج الواقعي: يساعد على تعلم كيفية إدارة الوقت وإيجاد أنشطة بديلة
يعود إدمان الإنترنت بالعوافب الوخيمة التي تؤثر على الصحة الجسدية والنفسية والاجتماعية أيضاً، وتتمثل عواقب إدمان الإنترنت بما يلي:
يجب لترك مُسبِّبات الإدمان أن تحل محلها نشاطات إيجابية تساعد على تحسين الحالة النفسية للفرد، وأهمها ما يأتي:
الهروب من الواقع: يلجأ البعض إلى العالم الإلكتروني كوسيلة للهروب من الضغوط اليومية والمشاكل النفسية.
راجع تقدّمك بشكلٍ دوري واحتفل بالإنجازات التي حققتها. قد يكون التعافي من إدمان الإنترنت عملية طويلة ومُعقَّدة، لكن التركيز على النجاحات الصغيرة يُمكن أن يساعد في الحفاظ على الدافع والتزام الشخص بعملية التعافي.
وتضيف أن من يأتون لطلب المساعدة والعلاج يدركون أن هذا الأمر يستلب حياتهم نور ويسيطر عليها.